//=time() ?>
"أعلمُ أن الطُرقاتِ وعرة
والخرائطُ ضائعة
لكن أنا واثقة….
ستجدُ الطريق لِقلبي
ألا تعلم أن
الحُبَ يُنبِتُ في الروح أجنحة"
لم أعد أفهم ما يجري
أرى وجوهاً متناسخةً
فارغة اللون والملامح
التجريد يا صديقي، لا يعترف بالواقعية
وريشتي يا صديقي دلّت طريقها..
فنجان القهوة الذي أحمله
أكثر واقعية منهم، أكثر حضوراً
أرى فيه انعكاس مقلتي
أراني الحقيقة بين وجوه الضباب
"قَسَماً إذا يوماً دخلنا المسجدَ الأقصى
سأفرشُ جَفْنَ عيني للسجودْ
وأظلُّ أصرُخُ في القيامِ وفي القُعودْ
يا قدسُ يا عربيَّةً
مُنذُ البدايةْ
ولِحينِ ينفَضُّ الوجودْ"
- أتُحبها ؟
= لا أدري ..
ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة ..
ورائحة الهواء مُغبرة ..
- إذاً فأنت تُحبها !
= دعك من تضخيم الأمر ..
فقط غيبتها تبدو كثقب أسود يبتلع ألوان الكون حين يطل عليّ ، ثم يعيد ما اختلسه من البهجة حين تعود !
“ألم تشعر يومًا أنك بحاجة إلى إحتضان مقطوعة موسيقية؟ أو إيقاف الزمن عندها؟
ألم تشعر برغبة في إبتلاع شخص جميل؟
أو وضع لوحة فنيّة خلفية عينك؟”
كل التقدير والإحترام لكل من بارك وشارك في الثناء على إختيار منظمة اليونسكو ومنظمة ميدوس لقناعي الفني كنوع من الحوار الثقافي العالمي للمساهمة في محاربة كوفيد١٩ وتعزيز الوعي بالمسئولية الاجتماعية
وأيضاً كتوثيق لفترة الحجر الصحي للأجيال القادمة
أقدّر كلماتكم المحفزة ودعمكم الراقي🌹
يٌحكى أن درويشاً عانق صوفيةً .. فسكن سحره أرجائها ..
كلمات الصديقة أمل الزدجالي
وأنا أقول يا صديقتي العزيزة
يُحكى أن درويشاً عانق صوفية ،، وتتلمذ بين يديها ..