//=time() ?>
الكائن الذي كنته البارحة لم اعد انا هو اليوم بالمطلق كأن نسيت شغفك او لهفتك لسماع صوتي الذي يتكسر كما لو كان كريستالا
في
فراغ
ابيض
*علي عبدالله سعيد / اللوحة آخر أعمالي انتاج 2020
الضيق في الصدور وليس في البيوت تبقى البيوت فسيحة رحبة مبهجة بمن فيها / صباح الرحابة والحبور #artist