//=time() ?>
قديما في مجتمع العبيد
كانت المنظمات الحقوقية و الإنسانية مجرد قناع لتغطية جرائم المُلاك , لإيهام المستعبدين أن هناك من يدافع عن حقوقهم .. كيف تضع اعلامية عنصرية ضد اللاجئين واخرى كانت تستهزئ بالخدم كأنها في سوق نخاسة كواجهة لحقوق الانسان ؟؟؟