أيجدر بها الخوف عند عبورها رُكناً ما؟!، ولماذا لايعتريها الخوف وقد رأت الموت عند عبورها ذلك الرُكن؟!؛ بعذابةِ منظرها وفرادةِ ثيابها وقعت ضحيةً لأحد المخربين، البكاء والإستنجاد كان دافعاً لإضفاء القسوة وعدم الرحمة، كسبت من تِلك الحادثة ندوباً داخلية لايمحيها الأنين..،

4 10