مثلما تأخذ جروحنا الجسديّة وقتها في التعافي؛ تتطلّب جروحنا المشاعريّة ذلك أيضًا..
نقبل في كثير من الأحيان فكرة أنّ الجسد يتطلّب وقت حتى يتعافى من مرضٍ ما، لكننا نستنكر الأمر ونحتجّ عندما يتعلّق الأمر بجروحنا المشاعريّة..

66 374