//=time() ?>
الرسام الروسي المعاصر: فلاديمير فيلقوف، وفن مزج الألوان، في لوحاته يكون هناك لون مركزي يثري شعور محدد ويجعل اللوحة أكثر دفئا وقربا.
آوخر النهار حين يكبر الظل ويصبح في مثل عمرنا، بريشة المولدافي (ايجور سافا).
لوحة جميلة لي ألفريد إلمور 1865م وعنوانها: على حافة.
وتظهر فتاة بلباس فاخر داخل مايشبه صالة القمار، فيما يبدو أن المرأة على شفير اتخاذ قرار=
لماذا تنشأ علاقة شغف بين كبار السن والأطفال؟!
لأنهم يشتركون في نظرة واحدة للحياة: أنها أبسط مما تبدو عليه.
وعموماً لايحتاج الأمر فن وبراعة في المراقصة والهدهدة، فكل أم بالفطرة ابتسامتها لطفلها وملاعبته أغنية وأجمل تهويدة:
سورن أيضاً سافر إلى الجزائر وفتن بها ككثير من الرسامين ورسم عدة لوحات تحكي عنها منها هذه اللوحات:
في اللوحة الثانية=
رال أيضاً، وصناعة العطر-مرحلة جمع الورد- 1892م.
الصورة الثانية للفنان في مرسمه الرائع وتبرز اللوحة بحجمها الطبيعي.
الفرنسي بيير أوغست كوت وأجمل وأشهر لوحاته: الربيع، ربيع القلب وربيع الجسد والطبيعة. رسمها سنة 1873م برع كثيراً في =
البلجيكي انتوان وارتز،ولوحة ( الكوليرا)الدفن قبل الآون بسبب كثرة الموتى 1845 من الوباء الأسود الذي اجتاح أوربا وقتل=